IMLebanon

«15 آذار» ونظام القتل والتهجير.. وحلفاء «التبرير»

في مثل هذا التاريخ من العام 2011، شهدت سوريا المُنتفضة لكرامتها في وجه النظام «البعثي»، سقوط تمثال طاغية الشام والمنطقة في محافظة درعا، مع بداية الثورة السورية. وقد شكّل هذا السقوط التاريخي، منعطفاً جديداً في حياة السوريين الذين كسروا بعنفوانهم، جدار خوف سكنهم قرابة خمسين عاماً، كما شكّل تحوّلاً مفصليّاً في حركة الثورة السلمية في… اقرأ المزيد

القوّات تُؤيّد اقتراح باسيل : تمّ التشاور معنا في تفاصيله

تتدحرج الكلمات بكميّات هائلة وفائضة وطائفةـ تحاول توصيف العلاقة بين التيار الوطنيّ الحر والقوات اللبنانيّة، وتنعتها بالسيّئة جدّاً على ضوء ترشيح الدكتور سمير جعجع للدكتور فادي سعد عن دائرة البترون وعلى ضوء كلامه عن مسألة الكهرباء في لبنان. مصدر سياسيّ مقرّب من القوات أوضح الرؤى وأوجز العلاقة بمضامينها على ما يلي: 1- إنّ العلاقة بين… اقرأ المزيد

نداء الى وزير الإعلام ملحم رياشي

حضرة الوزير رياشي…. نوّجه إليك رسالتنا او صرختنا بلسان الأكثرية الساحقة من الشعب اللبناني التي تعاني من «قرف» المحطات التي تعرض البرامج الهابطة والتافهة والمستخفة بعقولنا كمشاهدين! نأمل ان تضربوا بيد من حديد، وليس الأمنيين فقط عليهم إتخاذ مواقف حازمة في ما خص الإرهاب وملاحقة المخلين بالأمن، بل يتوجب عليكم ان تلاحقوا الذين يخلون بالآداب… اقرأ المزيد

ترميم التفاهُم بين «القوات» و«التيار»؟

في وقتٍ قدّم رئيس «التيار الوطني الحر» الوزير جبران باسيل اقتراحه الانتخابي الثالث، بدا أنّ رياح القانون لا تزال تصطدم بالحسابات المتناقضة للأطراف. ففي حين حظيَ «مختلط» باسيل بموافقة «القوات اللبنانية» وتيار «المستقبل»، ونصف موافقة النائب وليد جنبلاط، عارَض الثنائي الشيعي هذا القانون وأحبَطه، لينتقل باسيل إلى قانون التأهيل الذي فشلَ أيضاً بسبب الخلاف على… اقرأ المزيد

التيار والقوات: ما قبل الرئاسة غير ما بعدها

كما في كل مرة، يعود النقاش الانتخابي إلى الساحة المسيحية. وفيما تنكفئ غالبية القوى السياسية عن العمل الانتخابي، عادت الرسائل «التهويلية» المتبادلة بين التيار الوطني الحر والقوات اللبنانية. فبينهما، ما قبل الرئاسة غير ما بعدها لا تزال خريطة الانتخابات النيابية منذ أشهر قائمة على ثابتتين، الرئيس سعد الحريري ورئيس الحزب التقدمي الاشتراكي يؤيدان تأجيلها ولا… اقرأ المزيد

المجلس الشيعي الممدّد: الحزب بعد الحركة… في «الكوما»!

مع اختفاء الامام السيد موسى الصدر في ليبيا عام 1979، تراجع دور المجلس الاسلامي الشيعي الأعلى، ليدخل بعد وفاة رئيسه الثاني، الامام محمد مهدي شمس الدين عام 2001، في «كوما» طويلة. لكن محاولات إيقاظه، تمديداً وتعييناً، تشوبها شوائب قانونية وتلقى اعتراضات شيعية، سواء من بعض الأجواء المؤيدة لثنائية حزب الله ـــ أمل، أو من تلك… اقرأ المزيد