الآستانة.. المزعجة!
لم تخطئ الحساب «الهيئة العليا للمفاوضات« بإعلانها تأييد عقد محادثات الآستانة في الثالث والعشرين من الشهر الجاري وبرعاية روسية – تركية. بل أن موقفها ليس إلا خبراً سيئاً بالنسبة إلى إيران وتابعها رئيس سوريا السابق بشار الأسد. محادثات الآستانة محطة على الطريق وليست خاتمته. ومثلها في المحصلة، مثل سابقاتها التي جرت في أوروبا الغربية وأكدت… اقرأ المزيد