يقال
إنّ التفكير بدأ جدّياً بردّ الصاع صاعين إلى مرجع حكومي شمالي سابق بعد أن حرّكت مجموعات تابعة له بعض الموقوفين في المحكمة العسكرية من أجل زجّ اسم عميد حمّود في افاداتهم، وسيتم إبراز دور بعض التابعين له في مدّ المجموعات المسلّحة في طرابلس بالمال والسلاح وعلى رأسهم (ر.ر.) و(و.ب.).