حرب المكاتب الاعلامية الرئاسية تفاقم ازمة المرسوم
لم يكن ينقص «ازمة المرسوم» سوى ان تتحول الى حرب مكاتب» تذكرنا بحرب المكاتب التي نشبت بين الرؤساء المرحوم الياس الهراوي ونبيه بري والشهيد رفيق الحريري التي انفجرت في التسعينات… الا ان تلك كانت اخف وطأة لانها كانت تحت سقف الوصاية السورية… اما هذه المرة فلا سقف لحرب المكتبين الاعلاميين لبعبدا وعين التينة. ومع تداعيات… اقرأ المزيد