دماء الشهداء أزهرت سريعاً
الجرائم التي ارتكبها تنظيم «داعش» وغيره من التنظيمات الارهابية. مسؤول عنها في الدرجة الاولى، رجال الدين الذين حوّلوا المساجد والمدارس ووسائل التواصل الاجتماعي، الى بؤر من الكراهية والحقد والتحريض على العنف والتفنن في طرق القتل، معتمدين بذلك على تفسيرات خاطئة او مغلوطة او محرّفة لتعاليم القرآن، او لاحاديث النبي العربي، كما ان بعض الانظمة العربية… اقرأ المزيد