حزين لأنه لن ينتخب في أميركا… ولا في لبنان!
الأبرز في حملة المرشحين إلى الرئاسة الأميركية هيلاري كلينتون ودونالد ترامب كان أنّ حملتهما فاضَت بالفضائح، وبدل أن يقارن المقترع بين الانجازات ليضعها في الميزان الرئاسي ويختار على أساسها، كانت الفضائح هي سيّدة الموقف. كلينتون ساعدتها الدقة في اختيار العبارات، في حين أغرقت ترامب عباراته المتسرّعة التي نمّت عن عدم خبرة سياسية، على رغم خبرته… اقرأ المزيد