عن حديث التقسيم والوحدة
حديث وزير الخارجية الفرنسي، جان مارك آرولت، الأسبوع الماضي، عن أنّ احتمالات تقسيم سورية تلوح في الأفق، يقود إلى الحديث عن تداعيات ذلك، وعن المستفيدين من سيناريو كهذا. وهو ما أشار إليه الوزير بالقول أن «سورية المفيدة»، التي تشمل غرب البلاد والمنطقة الممتدة من حلب إلى دمشق ومنطقة اللاذقية الساحلية ومدينة حمص، ستكون تحت سيطرة… اقرأ المزيد