رئيس أميركا!
لم يخطئ الافتراض والظن من افترض وظن، ان الحملة الاعلامية والسياسية والديبلوماسية الاميركية أساساً والغربية فرعاً إزاء «جرائم الحرب» التي ارتكبها ويرتكبها الروس في حلب، كان هدفها ولا يزال، منع فلاديمير بوتين تحديداً، وأكثر من حلفائه وأتباعه الاقليميين، من دعم حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب من خلال دعم منطقه القائل بأن أخطاء منافسيه الديموقراطيين أنتجت… اقرأ المزيد