عندما يصمّ «حزب الله» آذانه عن مجازر الأطفال
صمت وترقّب. باختصار، هذا هو المشهد الذي يُسيطر اليوم داخل بيئة «حزب الله»، بحيث لا صوت يعلو فوق صوت معركة «حلب» ونتائجها. الوقت داخل هذه البيئة لا يسمح بالتعبير عمّا تختلجه النفوس ولا حتّى الإعتراض على بعض التقنيّات أو ربّما الأخطاء «البسيطة» التي تُهدر بسببها حياة إنسان لا هم إن كان في أوّل العمر أو… اقرأ المزيد