IMLebanon

مرجع كنسي: مسيحيّو الشرق على خطى الأرمن ولبنان نقطة جذب لأكبر تجمّع مسيحي في المنطقة

اذا كان الغرب المسمى عرضاً بـ«المسيحي» تحت وطأة التغلغل الصهيوني القاتل والمخاتل والمزور لسلوكيات المجتمع الاوروبي ومؤسساته والمخترق لدوائر القرار وصناعة السياسات قد ابتدع فكرة الطرد الناعم للجالية الاسلامية بعد الصفقة الكبرى مع التنظيم العالمي للاخوان المسلمين والسلطان اردوغان الباحث عن تاج السلطنة وسط هذا الركام المادي والهذيان العقائدي وسيل الدماء بغية توليف الامبراطورية بكيانات… اقرأ المزيد

«حزب الله» يعرف ما لا يعرفه سواه؟!

  الذين يعولون على الحوار الداخلي والتفاهمات الاقليمية ليسوا كثرة، لان من يؤمن بالحوار الداخلي والتفاهمات الاقليمية قلة تعرف انها «واقعية  قياسا على ما هو معاش في الداخل والخارج»، اضافة الى ان الذين لم يؤمنوا مرة بــ «حوار الطرشان» هم الكثرة المسيطرة على قرار السلاح المتفلت من مراقبة السلطة وقرارها السياسي وهؤلاء وان لم يدلوا… اقرأ المزيد

بيت بمنازل كثيرة

١٤ آذار، بيت بمنازل كثيرة، منزل المجلس الوطني الذي احتفل باستحداثه بالأمس، ومنزل ثورة الأرز الذي احتفل به حزب الكتائب طلابياً، ومنزل التيار الوطني الحر، الذي أقام لسنويته العاشرة عشاء رئاسيا للعماد ميشال عون، مصحوبا بزفة غنائية. الاحتفال المركزي ل ١٤ آذار ذلك الذي شهدته بيال، وهو كان بالأمس غيره في السنوات السابقة، خاصة على… اقرأ المزيد

14 آذار بين الشهيد والشاهد 

ليست انتفاضة 14 آذار قضية ربح وخسارة، فالربح والخسارة يرتبطان بوقتٍ معيّن ومدة معينة، فهي مسار بدأ منذ عشرة أعوام ولا ينتهي طالما ان هناك أمنيات لم تتحقق وأهداف ما زالت معلّقة. قَدَرُ 14 آذار أن تُقدّم شهداء لا رؤساء فحسب، فإذا إستطاعت إيصال رئيسٍ منها فهذا هدفٌ كبير، لكن إذا لم تستطع فهذه ليست… اقرأ المزيد

هل يكون المجلس السياسي  بداية جديدة لـ14 آذار..؟

رمزية 14 آذار ستبقى شاهداً على تاريخية ذلك اليوم المشهود في تاريخ لبنان، الذي غيّر مجرى الأحداث، وتحوّل الى منعطف لأحداث وتطورات تركت بصماتها على صفحات لبنان وسوريا، وأطلق أول نموذج للربيع العربي، بنسخته السلمية، النقيّة، الراقية، والبعيدة عن مهاوي العنف والاقتتال الداخلي. جرائم الإغتيالات المتلاحقة، ومسلسلها الدموي الذي استهدف نخبة من أهل الفكر والسياسة… اقرأ المزيد

1982-2015 بشير – ميشال

  هل يكفي رهان عون على «إنتصارات إيران» ليُصبح رئيساً؟! تُذكِّر مواقف العماد ميشال عون، باعتباره من زاوية «تقييمه الشخصي» لذاته، أنه الأقوى في بيئته، بمواقف الرئيس بشير الجميّل، الذي انتخب رئيساً للجمهورية في الظروف المعلومة عام 1982، باعتباره الأقوى على الساحة المسيحية، بعد توحيد «البندقية المقاومة» على تلك الساحة، بوجه السوري والفلسطيني، و«أتباع اليسار… اقرأ المزيد