في اللغة الواحدة..
اللافت في المواقف الإيرانية القائلة بالإحياء الإمبراطوري، و«فرسنة« المنطقة العربية التي نزل فيها الإسلام وبلغة أهلها، والتشاوف الواصل الى حدّ إهانة العراقيين والسوريين واللبنانيين واليمنيين بجعلهم «رعايا» من حيث لا يدرون او يرغبون.. إنها مواقف لم تصدر على جاري العادة، عن جنرالات «الحرس الثوري» ولا عن الشخصيات الموصوفة بأنها محافظة، إنما عن رموز في التيار… اقرأ المزيد