تجنيد إجباري» و «حوار إجباري»
في الساحة القريبة، «تجنيد إجباري». في الساحة اللبنانيّة «حوار إجباري»، والجامع المشترَك بينهما أحكام الضرورة. الضرورات الأمنية تبيح الأوّل، فيما الضرورات التوافقيّة تفرض الثاني، لكن لا الأوّل أنتجَ حسماً عسكريّاً، ولا الثاني أنتجَ حسماً توافقيّاً لانتخاب رئيس للجمهوريّة، وإطلاق إشارة قويّة لبَدء مرحلة إعادة بناء الدولة. الحوار لم يُنتِج توافقاً لانتخاب رئيس، ولم يُطلِق إشارةً… اقرأ المزيد