IMLebanon

جعجع يقرأ في قضايا المنطقة: لا أفق والحق على أوباما لبنان في مأمن فالجيش قوي… وأصرّ على الحوار مع عون

يحيي الدكتور سمير جعجع أحياناً تقليداً عرفته السياسة اللبنانية عندما كان الزعماء يفتحون أبوابهم للصحافيين، يحادثونهم ويتبادلون معهم وجهات نظر ومناقشات يتخللها خبز وملح وما يشبه الصداقة. في مقر حزب “القوات اللبنانية” المزنر بالشجر والغيم التقى رئيس الحزب امس مجموعة صحافيين واعلاميين وقدم اليهم قراءته لأوضاع المنطقة ولبنان، قراءة مطمئنة خصوصاً الى قدرة الجيش اللبناني… اقرأ المزيد

«لبَّيْكَ يا ..نتانياهو»!

مشهد حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو» في قاعة الكونغرس الأميركي، مثيراً للضحك «المُزْمِن» ولأسبابٍ عدّة، أوّلها أنّنا وجدنا أنفسنا في حضرة «السيناتورات» وهم يقفون ثم يقعدون مصفقين بحرارة شديدة لنتانياهو، حتى ظنّنا فيها أنّ هذا التصفيق سيصل إلى لحظة «رفع القبضات.. والهتاف: لبيّك يا نتانياهو»، بصراحة مشهد خطاب الأمس يحتاج إلى كثير من الوقفات… اقرأ المزيد

نتانياهو وقاسم سليماني وكذبة النووي

بتاريخ السينما العالمية لم يتوصلوا الى إنتاج فيلم كالذي تنتجه إسرائيل وإيران اليوم. كذبة النووي التي أصبح عمرها عشر سنوات هي كذبة كبيرة للقضاء ليس على إسرائيل بل على العالم العربي، واليوم فضح نتانياهو الايرانيين عندما قال إنّ إيران تسيطر على أربع دول عربية: العراق وسوريا ولبنان واليمن. الحقيقة أنّ الإيرانيين لا يسيطرون على هذه… اقرأ المزيد

عن “يتامى” العلمانية!

قد يغدو من المبالغات اجراء مقارنة بين تيار مدني علماني صاعد بين الشباب اللبناني وتيار طائفي غارق حتى العظم في عصبياته. فالاتجاهات العلمانية في لبنان تعرضت قديما وحديثا لضربات قاصمة امست معها يتيمة الا من خلجات طلوع وهبوط بالكاد تقوى معها على التدليل انها موجودة في “المجتمعات” الطوائفية والمذهبية اللبنانية الأشد قوة واستئسادا وتوغلا في… اقرأ المزيد

هل المشكلة مع إيران في الملفّ النووي؟

  وماذا إذا توصّلت إيران إلى إتفاق مع مجموعة الخمسة زائداً واحداً في شأن ملفّها النووي؟ هل مشكلة العرب والمجتمع الدولي مع ايران مرتبطة بالملفّ النووي أم بأمور أخرى تذهب إلى أبعد بكثير من الملف وحتّى من إمتلاك «الجمهورية الإسلامية» القنبلة الذرّية؟ لم يعد إحتمال توصّل إيران إلى إتفاق مع المجتمع الدولي ممثلاً بالدول الست… اقرأ المزيد

في الرئاسة و«المصير»..

  التماهي بين العام والخاص في الشرق، أليف أُلفة الشمس مع أيامه والقمر مع لياليه.. عروة وثقى لم تفكّها أعاصير النكبات والويلات في ما مضى، ولم تؤثر في رباطها رياح الحداثة في ما هو راهن، وإن كانت هذه، ساهمت في حصرها داخل حدود جغرافية معينة. الربيع العربي، كان مسرحاً لتبيان وتظهير الوجه الآخر، السريع والتاريخي… اقرأ المزيد