القلق الرئاسي
ظاهرة “القلق الرئاسي” لم تعد وقفاً على المرجعيات والقيادات السياسية، إنما تعدّتها بأشواط لتحل ضيفة ثقيلة الظل على الاوساط الشعبيّة. لم تعد أحاديث الناس العاديين محصورة بلقمة العيش وحبّة الدواء والظروف الصعبة، بل أصبح الفراغ الرئاسي مادة أساسية. ودائما يواجهنا سؤال محرج حول الصمت الدولي، والغياب العربي، والتهرّب اللبناني، إزاء هذا الوضع الشاذ الذي ترتسم… اقرأ المزيد