عشرة أعوام على الاغتيال
سيبقى اغتيال الرئيس رفيق الحريري، قبل عشرة أعوام، بمثابة أول عمل عدواني مباشر من “معسكر الممانعة” ضد “محور الاعتدال”. دشّن لمرحلة صارت تداعياتها بعدذاك اقليمية، كما لو أن الرجل وبُعدَه العربي كانا حاجزاً أمام مشروع بدأ بعثياً – ملالياً، وتحوّل أسدياً – ايرانياً، وانتهى فارسياً بحتاً. لم يكن تغييباً لشخص فحسب، بل محاولة لاغتيال بلد… اقرأ المزيد