قصة وفاء للدولة
كان ذلك في العام ١٩٦٤. رنَّ الهاتف، وكان على الخط المقابل الشيخ وجيه سعاده أحد مديري بنك الاتحاد الوطني في طرابلس. وفي لحظات تمّ الاتفاق على اللقاء. وبعد لحظات شعرت انني أصبحت من أسرة صدى الشمال لصاحبها يومئذٍ الأستاذ قبلان أنطون. لكن العقدة، انها جريدة أسبوعية وزغرتاوية، وأنا يساري الهوى، وهي يمينيّة الانتساب. قال لي… اقرأ المزيد