كلام أبعد من زوايا «البيال»
عمر الخِطاب عشر سنوات. تغيّرَت الأمكنة والأزمنة، ولم يتغيّر منه حرف. الملك الكبير الذي زار يوماً «بيت الوسط» معزّياً ومصالحاً غيّبَه الموت، والذي انبرى يوماً في القمّة العربيّة يُصنّف ما بين الرجال، وأشباه الرجال، قد أصبح وحيداً، كانت لعبة البوكر الدوليّة أكبرَ منه، وأقدر. أخذَته إلى حيث لا يريد، ولا تزال، وآخر ما تكرّمَ عليه… اقرأ المزيد