IMLebanon

حكاية رفيق الجمهورية حتى آخر رمق  

إنَّه رفيق الجمهورية ولو حَمَل المتحامِلون وهتفوا دون كلل أو ملل على أنَّها جمهورية رفيق… لا ليست كذلك ولا هو كذلك… حملَ أحلامه وطموحاته ويمَّم شطر المملكة، وعاد منها موضِّباً أحلامه في عقله فطرحها مشاريع في العاصمة الأحب إلى قلبه والأقرب إلى عقله بيروت. بدأ ببناء البشر قبل بناء الحجر. ستٌ وثلاثون ألف منحة جامعية… اقرأ المزيد

ماذا بقي من حُلُمْ رفيق الحريري؟

عشرة أعوام مضت على الزلزال الذي هزّ وسط بيروت، بل الذي أعاد لبنان سنين إلى الخلف، في ضربة كانت قاضية على رؤيا الرئيس الشهيد رفيق الحريري لإعادة إعمار الوطن، وإطلاق خطة التنمية، والنهوض بمؤسساته واقتصاده، عبر تأمين الدعم المادي من خلال مؤتمرات باريس 1-2 وترسيخ دوره ووجوده مع المجتمع الدولي، حيث وظّف علاقاته الدولية لخدمة… اقرأ المزيد

بداية النهاية لـ «داعش».. وتوازن في العملية السياسية بين السنّة والشيعة

خبير عسكري عراقي يقرأ في التحوّلات العراقية وانعكاساتها الإقليمية – الدولية بداية النهاية لـ «داعش».. وتوازن في العملية السياسية بين السنّة والشيعة الفيدرالية العراقية المرتقبة تمهّد لإقناع اللبنانيين بالسير باللامركزية الإدارية للحفاظ على صيغة الوحدة يذهب خبير عسكري عراقي، كان يشغل منصباً عسكرياً رفيعاً حتى العام 2011 قبل أن يقتصّ منه رئيس الوزراء العراقي السابق نوري… اقرأ المزيد

مجلس رئاسي

بعد ثلاثة أيام تطوي ما يسمّى بحكومة المصلحة الوطنية الشمعة الأولى من عمرها، وبدلاً من أن تحتفل بإنجازاتها على مدى عام مضى، ازدادت غرقاً في إخفاقاتها، وضآلة إنتاجيتها لولا البعض منها كالتشكيلات الإدارية التي أنجزت قبل انتهاء ولاية الرئيس ميشال سليمان. فجلسة إطفاء الشمعة الأولى، أطاحت بها الخلافات الوزارية حول أمور أقل ما يُقال فيها… اقرأ المزيد

لم يَعُد في حساب الموارنة رصيدٌ… للصرف

منذ إندلاع الحرب الاهلية عامَ 1975، يصرف الموارنة والمسيحيون من الحساب الذي وفّروه منذ مئات السنين، ليصلوا الى يومنا هذا وهم على أبواب الإفلاس العام. في القانون اللبناني، يُحرَم الرجل الذي يُعلن إفلاسه من بعض حقوقه، وأبرزها حقّه في الإنتخاب، وهذا دليلٌ على أنّ الموارنة وصلوا الى درجة الإفلاس السياسي لأنّهم لا يستطيعون حتّى الآن… اقرأ المزيد

شباب «14 آذار» في صراع بين البرغماتيّة والحفاظ على المبادئ

عَشرة… مِيّة… ألف سنة… مكمّلين! لعلّه الشعار الأكثر صدقاً الذي رفعته قوى «14 آذار» هذه السنة، بالتزامن مع إحياء ذكرى الرئيس رفيق الحريري الذي استشهد في 14 شباط 2005. لكنّ هذا الشعار المستقبليّ الرؤيويّ يعتمد على الشباب وطلّاب الجامعات أوّلاً. هم وحدهم كانوا العامل الأساسي لتحقيق الإنجازات في ربيع 2005، بعدما نشروا خيَمهم في ساحة… اقرأ المزيد