حتى لا يُمسِك الحوار المذهبي أكثر فأكثر بمفاصل الإدارة
يُقال إنه لتنفيس الإحتقان، لتدارك ما قد تذهب اليه المحكمة الدوليّة، وللتخفيف من وطأة الثقافة المتوحّشة التي تتَسلّل من وراء الحدود. كلّ هذا صحيح، والصحيحُ أيضاً أنّ هناك إرتياباً من الحوار، يصفه البعض بحوار الإقطاع المذهبي على حساب الحوار الوطني، وحوار إقتطاع ما أمكَن من «جبنة» الوظائف في المؤسّسات العامة كمكاسب مسبَقة، لفَرضها أمراً واقعاً… اقرأ المزيد