جنبلاط يُفضّل الانتقال من «الوسطيّة» الى «الانزواء» بعد «تحطّم حلمه بين الروم والعجم واليهود»
بدا النائب وليد جنبلاط في الذكرى الاولى لاغتيال القيادي في الحزب التقدمي الاشتراكي سامي مروش حزيناً حتى درجة اليأس ومربكاً في استشرافه لآفاق المرحلة واختصر الامر بالقول «الماضي يمطمئنني والمستقبل يخيفني»، وكأنه يتحسر على الزمن الجميل الذي عاشه في الخندق الدمشقي قبل ان يغادره طلباً لـ «تارات» كثيرة يحمل القيادة السورية المسؤولية عنها وفق الاوساط… اقرأ المزيد