تغيير ما بأنفسنا
تعود الفاشية إلى أوروبا. يصنعها هذه المرة الإحيائيون الإسلاميون. الغرب بدوره يستفز المسلمين. يصير هؤلاء موضوعاً للغرب الذي يميّز بين متطرفين لا يستحقون البقاء، ومعتدلين يُعاد تشكيلهم. الغرب يقرر مصير المسلمين الذين سوف يخضعون لمراقبة أكثر بكثير مما يخضع لها الغربيون. في «القرية» المعولمة الجديدة لا ينتصر المسلمون، ينتصر الأقوى. لسنا في معركة تحرر وطني… اقرأ المزيد