“التهدئة” أقوى… إلا إذا
حصلت جريمة تفجير المقهيَين في منطقة جبل محسن، وسقط فيها مدنيون، وسرعان ما انهالت المواقف المندّدة، ولا سيما من أبناء مدينة طرابلس الذين لطالما تحسّسوا من أهل جبل محسن. لم تحصل ردود فعل، وبقيت المنطقة هادئة، مع أن الانتحاريَين كانا من أبناء منطقة المنكوبين الطرابلسية. كل ذلك في تقاطع مريب مع صدور مذكرة توقيف في… اقرأ المزيد