كلامٌ صريح برسم أهل الحوار
لا يستطيع صحافي، أو محلّل سياسي، أو خبير في الشؤون اللبنانية تجاوز مسؤوليّة الفراغ الرئاسي “المجهول الأسباب” بالنسبة إلى مأساة العسكريّين المخطوفين لدى تنظيمي “داعش” و”جبهة النصرة”، وخصوصاً لجهة إعدام الرقيب علي البزال ظلماً وبهتاناً. وربما سعياً من الإرهابيّين إلى إحداث فتنة في لبنان. فإلى متى هذان الاستهتار والاستلشاق بحياة المواطنين، ومصير البلد، وميثاق العيش… اقرأ المزيد