حوار المسيحيين أو التنازلات الصعبة ماذا يستطيع كل فريق أن يقدّم للآخر؟
عندما نصح المبعوث الاميركي ريتشارد مورفي عام 1988 بمعادلة: “إما مخايل ضاهر وإما الفوضى”، رد قادة موارنة عقب اجتماع في منزل الرئيس أمين الجميّل في بكفيا برفض نتائج محادثات مورفي في دمشق. لكن شخصاً واحداً عارض “الرفض المسيحي”، هو جوزف ابو خليل الذي اقترح على الحضور التريث ودرس امكان القبول بضاهر. بعد الاجتماع بأيام قليلة… اقرأ المزيد