IMLebanon

أحداث طرابلس مرشَّحة للتجدّد في مناطق أخرى ما دام لبنان يتخبّط بالفراغ السلطوي و«حزب الله» يقاتل في سوريا

أحداث طرابلس مرشَّحة للتجدّد في مناطق أخرى ما دام لبنان يتخبّط بالفراغ السلطوي و«حزب الله» يقاتل في سوريا إعتماد المساواة في تطبيق الإجراءات الأمنية يقلّص من فرص تنامي التنظيمات الإرهابية مصدر نيابي: إنتهاء معركة طرابلس والشمال على النحو الذي عايشه اللبنانيون لا يؤشر إلى القضاء نهائياً على العناصر الإرهابية بل يطرح مزيداً من التساؤلات.. يستبعد… اقرأ المزيد

ماذا بعد؟

 بعد ثلاثة ايام من المواجهات المتنقلة بين احياء عاصمة الشمال، تمكن الجيش من حسم المعركة، وبسط سلطته على كامل مناطق الاشتباكات فارضاً على المسلحين الانسحاب ومؤكداً في ذات الوقت ان لا مساومة مع احد ولا تساهل مع احد على أمن المدينة وجوارها، لكن عشرات الاسئلة تدافعت الى اذهان اللبنانيين؟ ماذا بعد وماذا لو نامت الخلايا… اقرأ المزيد

فيزا» الى الجنّة أو جهنم ؟!  

الوضع المأسوي الذي يعيشه اللبنانيون عموماً وابناء طرابلس وبعض عكار والمنية خصوصاً، لا يتحمله فريق واحد في لبنان، بل تتوزع مسؤوليته على عدد من الافرقاء، ولو بنسب مختلفة، كانوا وما زالوا في سدّة المسؤولية، امّا الكاملة او الجزئية، وخصوصاً في السنوات الاربع الماضية، على اثر اشتعال الانتفاضة الشعبية في سوريا، التي وضعها البعض، بقصد اجهاضها،… اقرأ المزيد

ديبلوماسيّون يُحذّرون من اهتزاز المظلّة الأمنيّة

تنذر التطوّرات الأمنية الخطيرة التي تحصل في مناطق الشمال بعبور الساحة الداخلية من مرحلة الإستقرار النسبي إلى مرحلة التوتّر المذهبي الشديد في الشارع، وذلك في ضوء استثمار هذا المناخ في جولات من الإشتباكات ما بين الجيش والمجموعات الإرهابية المتطرّفة والمسلّحة تحت ذريعة العنوان المذهبي. وقد تحدّثت مصادر ديبلوماسية مواكبة عن مخاوف لدى بعض عواصم القرار… اقرأ المزيد

ماذا فعلت إيران و«حزب الله» بالكنز العراقي؟!

الكنز تصل قيمته إلى عشرين مليار دولار. بالإضافة إلى قطع ذهبية بقيمة مائتي مليون دولار. هذا الكنز مفروض أن يكون مدفونا في مكان ما بأراضي «حزب الله» في لبنان، اللهم إلا إذا تصرف الحزب وإيران به كليا أو جزئيا، لتختفي آثاره.  تبدأ حكاية الكنز في عام 2004. فقد شعرت إدارة الرئيس جورج بوش آنذاك أن… اقرأ المزيد

الجيش اللبناني والطائفة السُنيّة «النجاة» من الفخّ

  «الأمن بالتراضي» يُفضي دائماً إلى كارثة كبرى، وأنصاف الحلول لا تُفضي إلا إلى طريق مسدود، والتكّلفة الباهظة التي دفعها الجيش اللبناني لإنقاذ «طرابلس لبنان» لا «الشام» من بؤر الإرهاب ومشاريع «الإمارة»، ربّما كانت لتكون أقلّ بكثير لو تُرك الجيش اللبناني يخوض حملة على إرهاب «المتأسلمين» و»مربعات الزعران الأمنيّة» وأن يجتثّها من جذورها،ولا يوجد مبرّر… اقرأ المزيد