حلو: لن أنسحب.. وقد أكون الرئيس الوفاقي!
لأن وليد جنبلاط لا يؤمن بعهود الرؤساء الموارنة الاقوياء، ولأن الابتزاز بنظره لا يوصل صاحب الفخامة الى قصر بعبدا، ولأن المرحلة تقتضي رئيسا يدير الازمة ولا يحلّها.. كان هنري حلو. منذ اللحظة الأولى لإعلان ترشيح «رجل الحوار والاعتدال» من كليمنصو في 22 نيسان الماضي ورئيس «جبهة النضال الوطني» على رأيه. إذا كان «البيك» كذلك، فكيف… اقرأ المزيد