السلطة والجيش: إهمال مريب لملف الرهائن
التوتر الظاهر لن يمنع النقاش الهادئ لأزمة الرهائن. الجهة الوحيدة التي تُعذر على ما تقوم به هي عائلات العسكريين المخطوفين الذين يضطرون الى تحركات احتجاجية، لاقتناعهم بأن لا قيادة الجيش ولا الحكومة ولا أي من القوى السياسية يقوم بما يطمئنهم. بل يتأكد هؤلاء، يوماً بعد آخر، أن لا وجود لأي استراتيجية تقنعهم بملازمة منازلهم، أو… اقرأ المزيد