في مسرحية التعفف
وقعت جناية التمديد، ولم يعد تجنبها قيد النقاش منطقياً. يعرف ذلك جميع “مرتكبيها”، من صوّت لها، وضدها، ومن وقف متفرجا، أو قاطع. والمساءلة تطال الجميع. فالتمديد محصلة وقائع، ساهم مؤيدوه ورافضوه، في رسمها، ولا ينفع “زعيق” الجنرال، وجوقته، في التبرؤ من المسؤولية عنها، فهم شركاء في ما مهد للتمديد، وأدى اليه. لم يسمع لبناني يوماً… اقرأ المزيد