IMLebanon

التصعيد العوني قطع الحوار مع الحريري وجنبلاط

بدا واضحاً أن الحوار الذي انطلق مع رئىس تكتل «التغيير والاصلاح» النائب ميشال عون من قبل مرجعيات وقيادات سياسية في طليعتها الرئىس سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط، يجري على «نار حامية» مشوبة بالتوتر الكبير، وهو ما قد دفعها في الساعات الماضية الى إحراق كل قنوات التواصل التي كان يعوّل عليها البعض على الساحة الداخلية، كما… اقرأ المزيد

إذا لم تكن عودة الحريري لانتخاب الرئيس .. فلماذا لا يتمّ اللجوء الى أصوات الشعب؟!

صحيح أنّ لا شيء في لبنان يشير الى إمكانية انتخاب الرئيس الجديد للجمهورية في الجلسة النيابية المقبلة التي حُدّدت في الثاني من أيلول المقبل أي بعد نحو عشرة أيّام، لأنّ التوافق الداخلي والخارجي لم يحصل بعد، ولم يُعط الضوء الأخضر لانتخاب أي سياسي حتى الآن، لكن هل من الممكن أن يبقى لبنان بلا رئيس وأن… اقرأ المزيد

ما هو حجم الابتزاز المنتظر في ملف العسكريين المخطوفين؟

قبل اشهر، وحين اُطلقت اولى شارات الانذار، بخطر وجود منظمات متطرفة في عرسال والشمال، جرى تبسيط الامر وكأنه فقاعة اعلامية، على الرغم من المعطيات الامنية الميدانية التي كانت تؤكدها مخابرات الجيش اللبناني واجهزة امنية اخرى، وجرى تصوير الامر على حد قول اوساط مواكبة للملف وكأنه استهداف سياسي لفريق الرابع عشر من آذار، بالتحديد «تيار المستقبل»… اقرأ المزيد

… الآتي… أعظم. لماذا؟

الكلام والسؤال لشاعر كبير. والجواب لمواطن عادي. الأميركان بدأوا يتراجعون عن دعم داعش. والأوروبيون، وخصوصاً الفرنسيون أفاقوا على أخطائهم. وبيت القصيد عند العُربان لا عند الأميركان. الأميركان، كان همّهم محاربة حزب الله. أما الأوروبيون فهم مع السنّة لا مع الشيعة. وهذا هو حافزهم الى تأييد داعش. ودعمهم سابقاً ل النصرة. وقبل ذلك شغفهم بمناصرة القاعدة.… اقرأ المزيد

أميركا تطلب شركاء  والخصوم يطالبونها بالتدخل

لا فضل لطرف على آخر في رفع الصوت ضد خطر داعش، بعد الصمت حيال الصعود السريع للتنظيم الارهابي. فالصارخون اليوم هم الصامتون بالأمس. والكل تصرف على أساس أن ترك داعشش يلعب بحرية هو جزء من توظيفه في ضمان مصالح محددة أو في الضغط على خصوم لتغيير مواقفهم من ملفات عالقة: أميركا، أوروبا، الدول العربية، تركيا،… اقرأ المزيد

اللواء ابراهيم أو وزير دولةٍ لشؤون التفاوض

المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم يحظى بثقةٍ عالية في الداخل والخارج، من أهالي مخطوفي أعزاز إلى راهبات معلولا، ومن الأجهزة الأمنية المختصّة في المانيا إلى تلك في تركيا وقطر. يعرف كيف يبادر تحت سقف القانون والصلاحيات المعطاة له ووفق شعوره الوطني، ويعرف متى يُقدِم ومتى ينكفئ بحسب المعطيات المتوافرة بين يديه، إلى درجة… اقرأ المزيد