الجيش اللبناني والطائفة السُنيّة «النجاة» من الفخّ
«الأمن بالتراضي» يُفضي دائماً إلى كارثة كبرى، وأنصاف الحلول لا تُفضي إلا إلى طريق مسدود، والتكّلفة الباهظة التي دفعها الجيش اللبناني لإنقاذ «طرابلس لبنان» لا «الشام» من بؤر الإرهاب ومشاريع «الإمارة»، ربّما كانت لتكون أقلّ بكثير لو تُرك الجيش اللبناني يخوض حملة على إرهاب «المتأسلمين» و»مربعات الزعران الأمنيّة» وأن يجتثّها من جذورها،ولا يوجد مبرّر… اقرأ المزيد