اللبنانيّون السنّة.. مقاصديّون أم أيتام
لا بد من الاعتراف للقارئ بأنّ الكاتب مهما اتسع وعيه وادراكه ومعلوماته يبقى أسير تخاطبٍ بعينه مع أشخاص بعينهم.. وأنا أعترف بأنني أخاطب في كل مقال أشخاصاً أو شريحة أو مجموعة بعينها وهي تتغيّر بتغيّر الموضوعات.. وانني خلال كل المهلة الدستورية لانتخاب رئيس الجمهورية حرصت أن أخاطب اللبنانيّين المسيحيين لأنني كنت أدرك أهمية إحساسهم بالاستقرار… اقرأ المزيد