مسؤولون «سابقون» وحاليّون أنكروا احتمال تواجد النصرة وداعش وجميع «فروع» القاعدة في العمق اللبناني
«النائيون» الرافضون حتى لردّ العدوان الجاثم في «عقر دارهم» يتسابقون الآن لاستنكار «إنجازات» داعش اللاعبون دور «الشياطين الخرس» تجاه وقائع الارهاب الدامغة لا يفوتهمشتم المقاومة وتحميلها مسؤولية ما جرى حتى في الموصل! المساواة بين استهداف المقاومة للاحتلال و«داعش» من جهة وبين استهداف «داعش» للمقاومة انحياز للاحتلال والإرهاب بامتياز ! وارتكاب الاذى ورؤية جانيهغذاء تضوى به… اقرأ المزيد