ديبلوماسية الاستجداء!
ما قاله الوزير وليد المعلم بالأمس طبيعي. بل لا شيء أكثر «طبيعة» منه! بل هو لو حكى شيئاً آخر، لدبَّ الهمّ في الرِكَبْ! ولضربت مجسّات التوتر والتوجّس الى مداها، خشية حصول، أو احتمال حصول تغيير في مقاربة «المجتمع الدولي» لمصير سلطة الأسد. .. طبيعي جداً لسلطة النكران تلك أن تستمر في خطابها وكأن شيئاً… اقرأ المزيد