IMLebanon

الحل المطلوب

هل ما يحصل في لبنان، منذ دخوله المهلة الدستورية لانتخاب خلف للرئيس ميشال سليمان الذي انتهت مدة ولايته في الخامس والعشرين من شهر أيار الماضي، من تعذّر اجتماع مجلس النواب لأغراض التشريع أو لغرض انتخاب رئيس جديد للجمهورية، الى عجز مجلس الوزراء عن ممارسة صلاحياته في ظل شغور موقع رئاسة الجمهورية وانتقال صلاحيات الرئيس وكالة… اقرأ المزيد

زجّ حزب الله بالأتون العراقي يكشف لبنان مجدداً!

إدارة أوباما محرجة… وإيران ترمي بثقلها لإنقاذ المالكي  زجّ حزب الله بالأتون العراقي يكشف لبنان مجدداً! الجديد الذي يُقلق المشهد اللبناني تقارير عن عودة عمليات الاغتيال السياسي وانكشاف الأجهزة الأمنية عود على بدء. فمن جديد ارتفع منسوب القلق الأمني في لبنان على وقع التحوّلات الدراماتيكية التي يشهدها العراق، منذ العاشر من حزيران، مع خروج غالبية … اقرأ المزيد

من العراق.. بكل محبة!

  يعود العراق إلى دائرة الضوء من خلال أحداث دموية تنذر بصراع طائفي عُرفت بداياته ولكن تبقى نهايته رهن الصفقات الدولية والرياح الإيرانية – الأميركية ومدى استعداد الأخيرة للتدخل الفعلي لوضع حدّ لهجمة داعش والصراع القابل للتحوّل إلى حرب اهلية تعيد بلاد الرافدين إلى نقطة الصفر، التي بدأت منها بعد خلع صدام حسين. وبانتظار الربيع… اقرأ المزيد

أزمة النازحين أخطر ما واجَهه لبنان… بالأرقام

هي من أكبر القضايا سخونةً، وبعدما خرجَت عن الإطار الإنساني، أصبحَت قضية النازحين السوريين قضية سياسية عربية وعالمية بامتياز، فيما يقف لبنان عاجزاً أمام تداعياتها من دون أن يكون للدولة المفكَّكة أصلاً أيُّ دور في تنظيم دخول النازحين وإيوائهم وتصنيفهم. وبعدما شرّع لبنان حدودَه، سبَّب هزّةً لشعبه واقتصاده وأمنِه ومجتمعه، تحت ضغط ما يسمّى بالأزمة… اقرأ المزيد

مَن أرسل الإنتحاريين؟ مَن يُهدِّد الحريري؟

يتراقصُ الأمن اللبناني على توازنٍ فضائحي دقيق: «أنا أُوقِفُ الإغتيالات ولا أستهدف الرئيس سعد الحريري إذا عاد، وأنت تلجُم الإنتحاريين وقادة المحاور». إنه توازنٌ خادع، لكنه مفضوح. ووفق مقولة جورج نقاش: سلبيتان لا تصنعان أمناً! مخيفٌ أن يعود شبح التوتر الأمني والإرهاب الإنتحاري إلى لبنان لمجرد إنتصار «داعش» وأخواتها في العراق والشام. فالقراءة هنا تقود… اقرأ المزيد

رفض طهران تنحّي المالكي يُمهّد لحرب تقسيمية في العراق!

واشنطن كما كان متوقعاً، لم يخرج الاجتماع «المهم» الذي عقده الرئيس الأميركي باراك أوباما مع كبار مسؤولي الحزبين الجمهوري والديموقراطي من أعضاء الكونغرس لمناقشة أوضاع العراق بأيّ جديد. إلّا أنّ اللافت هو اللقاءات التي عقدها مع كل مسؤول على حدة، بعد انفضاض الاجتماع الموسّع، لمناقشة عناوين خططه للتعامل مع ما يحصل، فيما لم يدلِ أيّ… اقرأ المزيد