سايكس بيكو.. سحقا أم سلاما؟
من كان يتوقع أن نصل إلى لحظة يتحسر فيها بعثي قديم ويساري عروبي عتيد على ضياع حدود سايكس بيكو؟! هذا ما حصل من اليساري العروبي اللبناني وليد جنبلاط، ومثله صاحب الهوى السوري العروبي نبيه بري، على وقع صخب «داعش» وصرخاتها على جنبات الفرات. قضي الأمر، وصار الشخص المجهول، أو شبه المجهول، أبو بكر البغدادي، هو… اقرأ المزيد