إلى أن يحين القطاف
طرفان يصدقان خرافة “داعش”: من يعرفها ويضخم دورها ليمرر دوره ونهجه، ومن يعاني فوبيا “11 سبتمبر”. الأول تقوده ايران التي ترى في ما يجري في العراق ضرباً للهلال الفارسي الذي تحاول استيلاده منذ الغزو الاميركي لأرض الفرات، ولم يعد يختبئ وراء أي غلالة، سواء كانت النصر على اسرائيل، أو رفع راية الإسلام. لم تقصر طهران… اقرأ المزيد