على «ذمة» حزب الله.. الشغور باقِ باقِ باقِ
يصعب على أي مسؤول سياسي مهما علا شأنه، أو أي قارئ للأحداث التكهّن بفترة الشغور في موقع الرئاسة الأولى. ذلك أن حلّ عقدة هذا الاستحقاق لم تكن بيد القيادات اللبنانية قبل الشغور، فكيف بالأحرى بعده؟ هي الآن باتت بمجملها في متناول اللاعبين الإقليميين، ورهينة ملفات كبرى تبدأ بسوريا وتمرّ بالعراق والملف النووي الإيراني، وربما… اقرأ المزيد