المسؤول يسأل: «أما لهذا الليل من آخر»؟
«أما لهذا الليل من آخر»؟ بهذه الكلمات يعبّر أحد كبار المسؤولين عن عتمة أزمة حادة السوداوية أفلتت من أيدي الجميع، ولا يمتلك أحد زمام الأمور فيها، ولا تُرى فيها طاقة فرج أو ثغرة نور!. تلك الكلمات تعكس حالاً من اليأس، أوردها المسؤول المذكور، في معرض توصيفه لحال «بلد سقط وكثر سَلّاخوه، سقط بإرادات… اقرأ المزيد