«خطط إصلاحية» لإنقاذ السلطة أم البلد؟!
في انتظار ان تضع الحكومة خطّتها الإقتصادية التي تعهّدت بها، ستبقى حال الفوضى قائمة بفعل تعدّد الرؤوس المقرّرة وكثافة المستشارين المحليين والخارجيين. وهو أمر يدلّ الى حجم التخبّط في اكثر من مجال، ينعكس سلباً على الوضعين السياسي والمعيشي، ويزيد حال الإحباط من عدم الإمكان من تحقيق اي اصلاح. وهو أمر لا يعني سوى انّ… اقرأ المزيد