عيدٌ.. بأية حالٍ عدت يا عيدُ؟
لم يعتد اللبناني على «الحصرة»، هو بطبعه يحب الحياة، ولكن فيروس «كورونا» القاتل، أرغمه على سلوكيات جديدة بعيدة من قاموسه اليومي. عقود مرّت واللبناني يمارس عاداته وطقوسه الحياتية في الحرب كما في السلم، ولكننا اليوم، وفي زمن التعبئة العامة، طغت مقولة «خليك بالبيت» على تقاليدنا وعاداتنا، وحرمنا «كورونا» فرحة «عيد القيامة».. سنتألّم مع المسيح… اقرأ المزيد