IMLebanon

الدولة غائبة عن الجالية في ساحل العاج: عدد اللبنانيين المصابين بكورونا تجاوز الـ 500؟

  لماذا قرّرت الحكومة اللبنانية إعادة المغتربين، مُقيمين وأصحاب تأشيرات مؤقتة، إذا لم تكن قادرة على أن تُبقيها عملية «إنسانية» بمنأى عن «السوق السوداء»؟ لماذا تحدّثت عن «إجلاء» وفتحت أبواب البعثات الدبلوماسية أمام المغتربين لتسجيل أسمائهم للعودة، وهي عاجزة عن المساواة بينهم، حتى بعدما وضعت معايير لاختيار العائدين؟ أما وقد اختارت تنفيذ هذا القرار، فلا… اقرأ المزيد

ألمانيا تخضع للضغوط الأميركية والإسرائيلية: حظر نشاط حزب الله!

  افتتحت ألمانيا لائحة الدول الأوروبية التي تحظر نشاط حزب الله تحت ضغوط أميركية وإسرائيلية. لم يجد الألمان مبرراً سوى أن حزب الله يشكك في حق إسرائيل بالبقاء، فعقدة «الهولوكوست» المتجددة، والمصالح هي محرّك السياسة في برلين   يختصر بيان وزارة الداخلية الألمانية حول «حظر أنشطة المنظمة الإرهابية الشيعية حزب الله» أمس، وجهاً مهمّاً من… اقرأ المزيد

حملة ضدّ دولرة الأقساط الجامعيّة: «طلاب مش زبائن»

  ليس معروفاً ما إذا كانت الجامعات الخاصة ستعود إلى التدريس في الصفوف ابتداءً من 25 أيار، بناءً على قرار مجلس الوزراء، إذ لم يتبلّغ الطلاب أيّ تدبير في هذا الشأن. إلا أن هؤلاء يستبقون أي محاولة للإدارات لدولرة الأقساط، بعد التسريب بأنّ سعر الصرف الرسمي لليرة للبنانية مقابل الدولار الأميركي سيصل إلى 2607 ليرات… اقرأ المزيد

أجهزة الرقابة: «تنابل السلطان» لا يُراقبون!

  القضاة يقبضون عليها: عمل أقل ومخصصات أكبر   الحصانات التي أعطاها المشترع لأجهزة الرقابة في ستينيات القرن الماضي صيغت بعناية متناهية في نصوص قانونية تسمح لها بممارسة نشاطها بكل استقلالية، وبخلاف ما تبدو عليه اليوم من تراجع وارتباك وفقدان للثقة. اليوم، يقبض القضاة على الأجهزة ويغيب أي دور لها في بناء إدارة دينامية وكفوءة… اقرأ المزيد

ذبذبات طرابلس ستُصيب كل لبنان… و”الجوعان غضبان”!

  الثورة المتجدّدة انطلقت   “الرجل الجوعان رجل غضبان”. هو مثلٌ إنكليزي يفهمه اللبناني ويُطبقه الطرابلسي والبيروتي والصيداوي والزحلاوي والزغرتاوي والبشراوي، وكل لبناني حظه أن يولد هنا ويكبر هنا. لكن، أن تندلع ثورة الجياع، بجزئها الجديد، من طرابلس يطرح السؤال: لماذا ذبذبات طرابلس بهذه القوة؟ لماذا تنجح هذه المدينة الجميلة جغرافياً في تصدير ذبذبات إيجابية… اقرأ المزيد

الخطة وحدها لا تكفي

  يصعب الخروج من الأزمة المالية إذ لم تترافق الخطة الموضوعة مع ثلاثة عناصر أساسية: آلية عملية ضمن مهلة زمنية، رؤية شاملة وموضوعية بعيدة عن الاستنسابية والتشفّي ولا تستثني ايّ قطاع أو مرفق عام، والابتعاد عن السجال والانقسام السياسيين.   الإعلان عن خطة مالية إنقاذية أمر جيِّد، ولكن الخطط تبقى شكلية وصورية إذا لم تترافق… اقرأ المزيد