ووهب الحياة
في مثل هذه المواسم الخلاصيّة تحتفل الخليقة بمَن دخل عتمات الموت ليفجّر نور القيامة ويَهب الحياة. في هذه السنة تبدو الجمعة العظيمة وحيدة، وهي شاغلة الناس ومالئة الدنيا، في غياب المؤمنين الجماهيري عن الصلوات. هو موسم كان يضجّ بالمشاركة، إذ كان ناس المدن البحريّة في أربعاء أيوب يخرجون إلى شاطىء البحر مزوّدين بطعام خفيف،… اقرأ المزيد