الكاثوليك ينتفضون… لسنا “مكسر عصا”
في 25 تشرين الثاني 1989، وبعد تأليف أول حكومة في عهد الرئيس الياس الهراوي، كان الكاثوليك على موعد مع وداع الحقائب السيادية، إذ إنها المرّة الأخيرة التي نال فيها الكاثوليك حقيبة سيادية. كان ألبير منصور آخر وزير كاثوليكي سيادي، فقد أسندت إليه وزارة الدفاع الوطني، لكن عُمر الحكومة لم يدم طويلاً واستقالت في… اقرأ المزيد