اللواء سليماني
يدخل إلى العراق ويخرج منه من دون لا سيم ولا جيم، يظهر في أفغانستان ثم يختفي. يعسكر في سوريا ويقود معاركها كأنه واحد من أهل نظامها، يشرّفنا إلى الجنوب أو إلى الضاحية ويغادر، ولا أحد من المسؤولين اللبنانيين يعلم بموعد قدومه الميمون ولا بموعد سفره. لا صورة لمودعيه على المطارات ولا ختم على جواز… اقرأ المزيد