«حرّاس المدينة» : لا نريد «ورقة إصلاحية» بل «ورقة الإستقالة»
تتهرّب غالبية الشخصيات السياسية الوزارية أو النيابية من الواجهة الإعلامية ، بعضها خوفاً من الاتّهام والبعض الآخر خوفاً من محاسبة مرجعياتها السياسية، وهي التي أوصلتها الى الحكومة أو البرلمان، في حال تسنّى لتلك المرجعيات إعادة إحكام قبضتها على هؤلاء، وعلى الشعب من جديد… ويبقى المؤكد الوحيد أنّ تلك المرجعيات كما أتباعها لم يستفيقوا بعد… اقرأ المزيد