الجيش الذي في خاطري وفي دمي بمناسبة عيد الجيش
كانت المؤسسة العسكرية بالنسبة اليّ مدرستي الكبرى منها تعلمت وبها علّمت. وكانت ولا تزال عائلتي, حيث كانت رتبتي العسكرية وانتمائي إليها تسبق دائماً إسمي وإسم عائلتي. تركت هذه المؤسسة جسدياً وتقاعداً. ولكني لم أشأ أن أموت قاعداً, وبقيت متعلقاً بها فكراً وروحاً وعقيدةً. استضافني الإعلامي البارز جورج صليبا في عيد الجيش 2017… اقرأ المزيد