الخلل الديموغرافي يدق ناقوس الخطر؟!
أجزم بأنه صار الوقت، ليطرح المسيحيون والمسلمون خلافاتهم على بساط أحمدي، وهو يعني طاولة الحوار في المفهوم العشائري. والشعب اللبناني، ليس اكثر من عشائر متعددة الطوائف والمذاهب، تختلف احياناً فتتقاتل، ويتدخل كبار العشائر، وينعقد البساط الاحمدي، وتحلّ المشاكل، لتعود وتتجدد، وهكذا دواليك، وعندما اعلن لبنان الكبير كثرت الخلافات، مع تكبير حجم «العشائر» وعلى الرغم… اقرأ المزيد