تضليل وفبركات وتماهٍ مع الضغوط الأميركية
حتى مساء أمس، كان وزير الخارجية جبران باسيل من جهة، وإدارة جهاز أمن الدولة من جهة ثانية، يسعيان لإقناع اللبنانيين بأنّ ما يقومون به في وزارة الخارجية أمر عادي وسليم وله نتائج ثابتة وحاسمة. ولم يُكتفَ بتبريرات لخطوة استدعاء جهاز أمني من نوع أنّ ذلك يفرض الهيبة على الموظفين، بل في تسريب معطيات… اقرأ المزيد