كشفت مصادر مطلعة على أجواء لقاء بين حليفين أن الهدف من هذا اللقاء حصول أحد الطرفين على تطمينات بعدم الذهاب إلى تسوية رئاسية من دون التنسيق معه في ظل الكلام عن مساعٍ وضغوط خارجية.
لفتت أوساط سياسية إلى ممارسة نظام حدودي مع لبنان ضغوطاً على الدولة اللبنانية لعدم المشاركة في اللقاءات الدولية-العربية المخصصة لمواجهة الإرهاب تضامناً معه نتيجة إبعاده عن هذه اللقاءات.
قال رئيس حزب وسطي إن لا حل للملف الرئاسي إلّا بالتفاهم مع رئيس تكتل على التعويض السياسي.
إستغربت مصادر الدعوات للأمن الذاتي عموماً وفي جزين خصوصاً، لأنه إذا كان مفهوماً في جوار عرسال، فإنه غير مبرر إطلاقاً في أي بقعة أخرى.
توقفت أوساط ديبلوماسية أمام اللغة المتشدّدة التي استخدمها رئيس دولة كبرى مؤكداً أن الثابت الوحيد في عالم متغيّر هو زعامة بلاده للعالم.