قال ديبلوماسي عربي إن حاجة واشنطن إلى إيران في أفغانستان ستدفعها إلى التساهل مع دور طهران في المنطقة وتحديداً في لبنان.
تحدثت مصادر ديبلوماسية عن أن برودة دولة عظمى في التعاطي مع ملف الرئاسة هو بسبب غضب هذه الدولة من رفض الحكومة السابقة الإعتراف بالنتيجة التي توصلت اليها شركاتها بالنسبة لترسيم الحدود البحرية.
قال وزير لمسؤول روحي أن الزيارة التي ينوي القيام بها ستُدخله في مواجهة هو في غنى عنها.